هديتي اليكِ في العيدِ
يا موسيقةَ الحبِّ تتَغَلغَلُ في شراييني..
في زحمةِ الضجيج...
لا أسمعُ إلا همي المخملي
وصوتَ عطركِ الندي...
وفي هداوة الليل...
لا أتحسسُ إلا لصمتَكِ الملائكيّ
يا حبيبتي...
وفي أعراسِ الكائناتِ...
لا أرى إلا عينيكِ المليئتينِ
بالأملِ الهادئ...
وعندَ المنعطفاتِ المفاجِئة
يستريح إليكِ فؤادي
ويهدَأُ كياني
وتَختَفي كل شجوني...
وعند تعاظمِ الهمومِ العاصفة
فلا يُزيلُها إلا بسمَتُكِ
فهي التي
تريحُني وتشفيني...
هكذا أنتِ يا حبيبتي
نورٌ يكشِفُ أسرارَ الحياة
وبسمةٌ تنيرُ دروبَها ويقيني
وأملٌ يُزيلُ كلَّ آلامي
ويعيدُ الروحَ لأيّامي
وحنيني...
فكيفَ لي أن أعيش بلا نورٍ
ولا بسمةٍ ولا أمَلٍ...
فأنتِ الحرفُ
الذي أكتبُ بِه كلماتي
وأرتِلُ بِهِ أشعاري
وأداوي بِهِ همي وأنيني...
يا عذبَ كلامي...
وهوى هيامي
ومكنونَ حكمتي وجنوني
وموسيقى الحبِّ
تتغَلغَلُ في شراييني...
...
وجـــيـه مــحــمــد
يا موسيقةَ الحبِّ تتَغَلغَلُ في شراييني..
في زحمةِ الضجيج...
لا أسمعُ إلا همي المخملي
وصوتَ عطركِ الندي...
وفي هداوة الليل...
لا أتحسسُ إلا لصمتَكِ الملائكيّ
يا حبيبتي...
وفي أعراسِ الكائناتِ...
لا أرى إلا عينيكِ المليئتينِ
بالأملِ الهادئ...
وعندَ المنعطفاتِ المفاجِئة
يستريح إليكِ فؤادي
ويهدَأُ كياني
وتَختَفي كل شجوني...
وعند تعاظمِ الهمومِ العاصفة
فلا يُزيلُها إلا بسمَتُكِ
فهي التي
تريحُني وتشفيني...
هكذا أنتِ يا حبيبتي
نورٌ يكشِفُ أسرارَ الحياة
وبسمةٌ تنيرُ دروبَها ويقيني
وأملٌ يُزيلُ كلَّ آلامي
ويعيدُ الروحَ لأيّامي
وحنيني...
فكيفَ لي أن أعيش بلا نورٍ
ولا بسمةٍ ولا أمَلٍ...
فأنتِ الحرفُ
الذي أكتبُ بِه كلماتي
وأرتِلُ بِهِ أشعاري
وأداوي بِهِ همي وأنيني...
يا عذبَ كلامي...
وهوى هيامي
ومكنونَ حكمتي وجنوني
وموسيقى الحبِّ
تتغَلغَلُ في شراييني...
...
وجـــيـه مــحــمــد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق