قسمتُ فؤادي
بين بؤسي و الهوى
فهذا له شطرٌ
فهذا له شطرٌ
و هذا له شطر
وأن هامَ قَلبُكَ بالهوى
فلا تأسى
فمن الحب لا مفر
ومن كُتبت عليهِ منيةً
فذاكَ مكتوب وذاك هو القدر
وأن دنت منكَ الهمومُ
على عجل
فطرب لها كما
تَطربُ على لحن الوتر
فأن الذي مكتوب
وأن هامَ قَلبُكَ بالهوى
فلا تأسى
فمن الحب لا مفر
ومن كُتبت عليهِ منيةً
فذاكَ مكتوب وذاك هو القدر
وأن دنت منكَ الهمومُ
على عجل
فطرب لها كما
تَطربُ على لحن الوتر
فأن الذي مكتوب
ليس منهُ مهروب
وأن الحياة لبعدها موت
أن كانَ براً أم بحر
عانق فؤادكَ وكن ليناً معهُ
فأن أصابهُ العشق
وأن الحياة لبعدها موت
أن كانَ براً أم بحر
عانق فؤادكَ وكن ليناً معهُ
فأن أصابهُ العشق
ربي قد غَفر
وأن لَ لُقيا الحبيبِ سعادةً
وأن غابَ عني فليلي يُعتصر
ومهما عشتُ عمري مَعكم
سأرحلُ يوما وأبقى بلا أثر
فذكروني فقد كُنتُ طيباً معكم
فأنا طبعي الوفاء
وأن لَ لُقيا الحبيبِ سعادةً
وأن غابَ عني فليلي يُعتصر
ومهما عشتُ عمري مَعكم
سأرحلُ يوما وأبقى بلا أثر
فذكروني فقد كُنتُ طيباً معكم
فأنا طبعي الوفاء
وقلبي ما غدر
وأني واللهُ أحببتُ حبيبتي
حتى غارَ منها النهرُ
وأني واللهُ أحببتُ حبيبتي
حتى غارَ منها النهرُ
والشجر والقمر
وأني قد قضيتُ حياتي
وأني قد قضيتُ حياتي
كلها ترحال
وأحملُ همي بالحقائبِ
في السفر
فكم قست الدُنيا بحالي
فما عتبتُ يوما وقلتُ
ربي قد أمر
..........................
بقلم - عبدالسلام رمضان
وأحملُ همي بالحقائبِ
في السفر
فكم قست الدُنيا بحالي
فما عتبتُ يوما وقلتُ
ربي قد أمر
..........................
بقلم - عبدالسلام رمضان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق