كانكسار ضوء..
آوي إلى سطح مائك..
فأتحلل إلى لون فرح..
وعندما يعاندني النوم..
أعد الخراف..
أكاثر الجرار.. فأتعثر...
وتسقط جرة الأماني..
ويسيل عشب الألم..
يتقاذفني خوف الشوارع...
فأتماوج بين البيوت.. على السطوح..
أرتل أوجاع اللقاء..
وجوع الحنين...
وحنين الرجوع..
آما آن لصوت الآذان..
أن يفوق صوت المدفع؟؟؟؟
وأن تغفو الطفولة على صدر الهدوء..؟؟
في تشردي الطويل..
أي ليل ذاك الذي لايقودني إليك؟؟؟
إلى هجرتي الدائمة منك.. إليك...
بيد الاصرار خذني..
إلى فضاء معبدنا..
نقيم شعائر الصلاة..
ونتوب.. ونتوب..
ثم نعاود ارتكاب الخطايا.. والذنوب..
.........إيمان أبرار.......
آوي إلى سطح مائك..
فأتحلل إلى لون فرح..
وعندما يعاندني النوم..
أعد الخراف..
أكاثر الجرار.. فأتعثر...
وتسقط جرة الأماني..
ويسيل عشب الألم..
يتقاذفني خوف الشوارع...
فأتماوج بين البيوت.. على السطوح..
أرتل أوجاع اللقاء..
وجوع الحنين...
وحنين الرجوع..
آما آن لصوت الآذان..
أن يفوق صوت المدفع؟؟؟؟
وأن تغفو الطفولة على صدر الهدوء..؟؟
في تشردي الطويل..
أي ليل ذاك الذي لايقودني إليك؟؟؟
إلى هجرتي الدائمة منك.. إليك...
بيد الاصرار خذني..
إلى فضاء معبدنا..
نقيم شعائر الصلاة..
ونتوب.. ونتوب..
ثم نعاود ارتكاب الخطايا.. والذنوب..
.........إيمان أبرار.......
خوف شديد ينتاب شاعرتنا من المجهول ما عادة الاماني تجدي بعد أن سقطت جرة الاماني وما تركت لنا الا الالم والخوف من التشرد والضياع في الشوارع فتبكي شاعرتنا على حالها وكيف مزقت الدنيا احلامها وتنتظر صوت استغاثه ياتي لها من بعيد محضرا معه قارب نجاة وعندما لا تسمع الا صوتها تهرب الى ذكريات الماضي وتتذكر شقاوة الطفوله علها تواسي نفسها الحزينه بشيء من الذكريات
ردحذف