أخذني الحنين إلي محرابها
فأطرقت بابها
فسألت من الطارق
فأخبرتها أنني أنا
فقالت
وما أتي بك إلي هنا
فقلت
أرقني الحنين والشوق أحرق مهجتي
فقالت
من تبتغي
فقلت
لا أبتغي برعم ولا زهرة
بل أبتغي وردة تألق سحر نضوجها
وتنفس الكون عبق عطرها
والحنان جندول يجري بين جوانبها
ففتحت الباب وطوقتني قائلة
دع عيناي تستقي من عينيك سر لهفتك
فأشتعل الثلج من حرارة أنفاسها
وحينما همست وجنتي لوجنتيها
تفجرت براكين عشقي ولهفتي
وأغلقت بابها
... " إبن الجبـــــــــــالي " ...
فأطرقت بابها
فسألت من الطارق
فأخبرتها أنني أنا
فقالت
وما أتي بك إلي هنا
فقلت
أرقني الحنين والشوق أحرق مهجتي
فقالت
من تبتغي
فقلت
لا أبتغي برعم ولا زهرة
بل أبتغي وردة تألق سحر نضوجها
وتنفس الكون عبق عطرها
والحنان جندول يجري بين جوانبها
ففتحت الباب وطوقتني قائلة
دع عيناي تستقي من عينيك سر لهفتك
فأشتعل الثلج من حرارة أنفاسها
وحينما همست وجنتي لوجنتيها
تفجرت براكين عشقي ولهفتي
وأغلقت بابها
... " إبن الجبـــــــــــالي " ...
قصيدة حواريه جميله لعاشق يطرق باب عشيقته تعرفت عليه من صوته فتحت له الباب وطوقته بذراعها وقالت له
ردحذفدع عيناي تستقي من عينيك سر لهفتك
فأشتعل الثلج من حرارة أنفاسها
وحينما همست وجنتي لوجنتيها
تفجرت براكين عشقي ولهفتي
وأغلقت بابها
عشق ممنوع فيه مخاطره ربما تعصف بحياة العشيقين معا