ليس لنا من الموت بد
إذا ما وطأ العدا ثوب الكرامة.
فما للحياة من مستعذب
وما بكت عليها عين مضامه.
فلا نامت أعين الجبناء
وما بقي لها بموكب الحياة كرامه.
فليس لمن هاب الموت عزا
وإن طالت سنينه وأيامه.
جيادنا شياق لأرض المعارك
وسيوفنا ظمأى للعدا ودمائه .
سهامنا حبيسات فأنى المنطلق
هن حوافز لكل صدر وهامة.
دموع العدا في أعين أوهامه
سنجريها دما في بحر آلامه.
لنحيي مجدا بين الثرى نائم
ونغرس للعدا ذلا بين عظامه.
فلنا في تاريخ المجد صرح
ما طاولنا فيه أحد أو أقامه.
لكل معتد لقنا دروسا
ودفناه بين غبار الذل وركامه.
نكوي جباه العدا ببسالة
ونصليهم بنار الذل و إيلامه.
فنحن أمة نتوق لأرض الوغى
إذا ما حط الخطب رحاله وأقام.
نعم ليس لنا من الموت بد
إذا ما وطأ العدا ثوب الكرامة.
فما للحياة من مستعذب
ومابكت عليها عين مضامه.
........................اميــر الجـــراح.......................
إذا ما وطأ العدا ثوب الكرامة.
فما للحياة من مستعذب
وما بكت عليها عين مضامه.
فلا نامت أعين الجبناء
وما بقي لها بموكب الحياة كرامه.
فليس لمن هاب الموت عزا
وإن طالت سنينه وأيامه.
جيادنا شياق لأرض المعارك
وسيوفنا ظمأى للعدا ودمائه .
سهامنا حبيسات فأنى المنطلق
هن حوافز لكل صدر وهامة.
دموع العدا في أعين أوهامه
سنجريها دما في بحر آلامه.
لنحيي مجدا بين الثرى نائم
ونغرس للعدا ذلا بين عظامه.
فلنا في تاريخ المجد صرح
ما طاولنا فيه أحد أو أقامه.
لكل معتد لقنا دروسا
ودفناه بين غبار الذل وركامه.
نكوي جباه العدا ببسالة
ونصليهم بنار الذل و إيلامه.
فنحن أمة نتوق لأرض الوغى
إذا ما حط الخطب رحاله وأقام.
نعم ليس لنا من الموت بد
إذا ما وطأ العدا ثوب الكرامة.
فما للحياة من مستعذب
ومابكت عليها عين مضامه.
........................اميــر الجـــراح.......................
قصيدة*( ولنا في تاريخ المجد صرح )*.. بقلم /علي سيف
كلمات جميله تستحث الامة العربية على النهوض وتذكرهم بمجد اجادهم علها تدب فيهم النخوه من جديد ويرفعون رؤسهم بعد هذا الانكسار المقيت الذي تعيشه الامه العربيه منذ سنين نسأل الله ان تجد هذه الكلمات لها صدى في ضمير الامة العربيه وفي عقولها فنحن مللنا عيش الردي والانكسار والذل والهوان
ردحذف