خواطر مثالية في واحة مصرية

خواطر مثالية في واحة مصرية اسم لمع في قنوات التواصل الاجتماعي على صفحات الفيس بوك فنحن نتميز بأداءنا ومجموعتنا تحتوى على نخبة من كبار الشعراء ورواد الفكر وعشاق الكلمه وكبار الادباء

الأحد، 2 يوليو 2017

ايها القابع هناك - للشاعرة سلوى سامي محمد

ايها القابع هناك على مشارف الاحزان.
تعال نحيك للفجر... رداء من
كل الالوان
الليل سابل جلبابه بخيلاء غير آسف ولا ندمان... والنهار..ممزق..الاكفان...
يئن..مكلوما. .جشت ثناياه.
مشطي.. واكب تلك الأزمان... مشيب مفرقي تشابكت فيه سواسية الاسنان.
فاهفو الي ليس
بعد المشيب شباب؟؟؟؟
فهناك
نكبات، فاخطو
بعد سرب الحمام..
الحفر من شيم الغربان،،
كن ذئب يأنف من جيفة الاقوام
ثعلب ماكر..
ذاك المتهجم...يتربص لأكل الخرفان!!!
عشقنا اسطوري..فلنسكن الاقمار....الارض ناءت بحملها الانات..
كيس كرامة...وجراب كبرياء.
ونترك.الجب
لا عيش لعزيز..في بيت اللئام...
ما مكن لك يا يوسف
الا بعد الاتهام..
...
.بقلم /سلوى سامي محمد
😷سو😷
03-07-2017





هناك تعليق واحد:

  1. ترفض شاعرتنا ان تفتح سجل الذكريات وتستذكر ذاك الرجل الذي سبب لها الالام وهو قابع هناك ولا يفكر حتى بالاعتذار وهي تقنع نفسها انه ليس بعد المشيب شباب فالانسان عادة يمر في حياته نكبات فقد ملت شاعرتنا من عيشة الغربان ومكر الذئاب وهي ترى في ذاك الثعلب وكأنه وحش يتربص باكل الخرفان دائما مبدعه شاعرتنا القديرة وصاحة خيال رحب تسلم ايدك

    ردحذف