في نفس المكان الذي شهد مولد
حبنا...
جلست إلي مائدتنا..أحتسي قهوتي
أدخن سيجارة تلو الاخرى...
أنظر إلي ساعتي..قلق أنا ...
تري تأخرت أم أنا الذي جئت مبكرا....
ألمح طيفها قادما...يثب قلبي من
بين أضلعي للقائها....
تلتقي كفانا في شوق
حبنا...
جلست إلي مائدتنا..أحتسي قهوتي
أدخن سيجارة تلو الاخرى...
أنظر إلي ساعتي..قلق أنا ...
تري تأخرت أم أنا الذي جئت مبكرا....
ألمح طيفها قادما...يثب قلبي من
بين أضلعي للقائها....
تلتقي كفانا في شوق
ألتهم عيناها
تلقي علي تحية المساء بصوتها العذب
أجلسها وأجلس قبالها...
أحتضن يدها لتنام بهدوء بين كفي
باردة هي يدها. ..خجلة هي
كأننا أول مرة نلتقي...
يحضر النادل شرابنا المعتاد..
تعزف الموسيقي لحنا.. أراقصها
احتويها بين ذراعي تسند رأسها إلي كتفي
أنفاسها تنساب في عنقي الحار
كنسيم الصبح الندي
أهمس في أذنها بكلمات عشقي
تطبع قبلة حانية علي وجنتي..
تتلامس وجنتانا تلتقي شفانا....
نغيب في قبلة لا نفيق منها إلا علي
تصفيق الراقصين...
تجري خجلة إلي مائدتنا...
أحيي الراقصين وأعود إليها...
يمضي الوقت بنا سريعا....
أعيدها إلي منزلها علي أمل لقاء
أخر يجمعنا.......
تلقي علي تحية المساء بصوتها العذب
أجلسها وأجلس قبالها...
أحتضن يدها لتنام بهدوء بين كفي
باردة هي يدها. ..خجلة هي
كأننا أول مرة نلتقي...
يحضر النادل شرابنا المعتاد..
تعزف الموسيقي لحنا.. أراقصها
احتويها بين ذراعي تسند رأسها إلي كتفي
أنفاسها تنساب في عنقي الحار
كنسيم الصبح الندي
أهمس في أذنها بكلمات عشقي
تطبع قبلة حانية علي وجنتي..
تتلامس وجنتانا تلتقي شفانا....
نغيب في قبلة لا نفيق منها إلا علي
تصفيق الراقصين...
تجري خجلة إلي مائدتنا...
أحيي الراقصين وأعود إليها...
يمضي الوقت بنا سريعا....
أعيدها إلي منزلها علي أمل لقاء
أخر يجمعنا.......
...
★★**★( لقاء)★**★★
بقلمي: حسين ابراهيم
بقلمي: حسين ابراهيم
ما اجمل تلك اللحظات التي شهدت ميلاد حبكما وكانت شاهدة على شفاوتك استاذنا الكبير فانت خطير في ذكرياتك وراقص تراقص القمر وتفرح بك النجوم تصفق لك عندما تتوقف عن الرقص ما اجملك وما اجمل ذكرياتك لك خالص تحياتي شاعرنا الكبير
ردحذف