أسير على حافة المنحدر..
تسوقني أيد خفية...
إلى ماقدره القدر..
أسير في ليل حزين..
أسير وحدي..
لانجوم تواسيني ..
ولا صاحبني القمر..
على حافة المنحدر...
أنا شجرة جرداء...
داعبهاالريح...
كسر أغصانها..
أخذ معه أوراقها...
على حافة المنحدر..
واعدني حبيب..
لكنه مني أعتذر...
أمشي...
أم أرجع مع دموع...
كسيل منهمر...
على حافة المنحدر...
زلت قدمي..
وسمعت وأنا أهوي...
صوت يقول لي...
خذ الحذر....
تسوقني أيد خفية...
إلى ماقدره القدر..
أسير في ليل حزين..
أسير وحدي..
لانجوم تواسيني ..
ولا صاحبني القمر..
على حافة المنحدر...
أنا شجرة جرداء...
داعبهاالريح...
كسر أغصانها..
أخذ معه أوراقها...
على حافة المنحدر..
واعدني حبيب..
لكنه مني أعتذر...
أمشي...
أم أرجع مع دموع...
كسيل منهمر...
على حافة المنحدر...
زلت قدمي..
وسمعت وأنا أهوي...
صوت يقول لي...
خذ الحذر....
...
بقلمي - حسين ابراهيم
نعم عندما يتقدم السن بالانسان عليه ان ياخذ الحذر فهو على حافة المنحدر حتى لا يهوي من فوق فالكبر عبر والكبير فعلا كشجرة جرداء انهكه طول العمر لا شيء يواسيه وربما تغدر به الدنيا في اي وقت اذا لم يأخذ الحذر جميل شاعرنا ان نواسي انفسنا في كبرنا يالله حسن الخاتمه
ردحذف