خواطر مثالية في واحة مصرية

خواطر مثالية في واحة مصرية اسم لمع في قنوات التواصل الاجتماعي على صفحات الفيس بوك فنحن نتميز بأداءنا ومجموعتنا تحتوى على نخبة من كبار الشعراء ورواد الفكر وعشاق الكلمه وكبار الادباء

الجمعة، 21 أبريل 2017

أيا معلم العشق - للشاعر القدير علي سيف

أيا معلم العشق أفتني
في اعين المها تشقيني.
وقع خطاها يشجيني. ثنا...
ثغرها.إن تبسمت يرويني.
أيا معلم العشق أفتني
في أعين المها تشقيني
أشارت بيدها يوما تدعوني
بل بسنا أصابعها تناديني.
دق الفؤاد وارعوى
أأطلق له العنان يرويني..؟
أم أبقيه حتى تأتيني.
أيا معلم العشق أفتني
في أعين المها تشقيني
جاءت إلي يومأ تبكيني
من جفا الفؤاد تشكيني.
عاودني شوقي وحنيني
أأبوح لها بعيوني ؟ .
أم أضمها إلى صدري وحنيني؟
أأشكوا لها صبري وأنيني؟.
أم أتركها حتى تحويني ؟
فيا معلم العشق لاتفتني.
فأعين المها تحويني......
سأضمها إلى صدري وحنيني.
....
* ( أيا معلم العشق ) *
الشاعر / علي سيف (أمير الجراح)







هناك تعليقان (2):

  1. تم سؤال الشاعر عما يقصد بكلمة ارعوي
    فأجاب : رجع لاحساسه بضعفه وعدم قدرته عن مكابرته في البعد
    هنا المحب كان يتظاهر بعدم الحب ثم ارعوي اي رجع وضعف

    ردحذف
  2. ذهب شاعرنا الى معلم العشق يستفتيه بعيون المها لانها تشقيه وفي مشيها تشجيه وحاولت ذات يوم باصبعها تناديه فهو في حيره من أمره أيطاوعها ويرد عليها ام يتجاهل نداءها وهو يعترف ان اعين المها تحتويه وهو دايب في حبها

    ردحذف