سألتها..
وعيني تري الحب ..في نظرة عينيها..
في بسمة شفتيها..
في خطواتها..ولمسة يديها..
سألتها..
آتحبين..
أجابت..
وهي تتلفت حولها...
أنا..ماعرفت الهوي يوما..
ما مر...علي
قلت...
وقد إعترتني دهشة...
كيف تنكرين..الهوي..
وأنت الهوي..
قالت وقد إعتلت...
حمرة الخجل وجنتيها..
أنا..ياصديقي..
لا أنكر الهوي..
لكن...لست شقيه...
أعتصر قلوب المحبين...
بين..يديا..
أنا...إن عشقت..
ساكون أغنية شجيه..
لكني..الأن..زهرة بريه..
أعشق النسيم..العليل..
وندي البدريه..
قلت..وقد حيرني أمرها...
أليس..هناك مقتني أزهار...
يحمل الز هرة..
يحميها من لهيب الصيف...
وبردة الشتاء..
أجابت...
وقد إرتسم في عينها بهاء.
وبصوتها العذب...
وصورتها البهية..
ليس الجمال في الإقتناء..
والحفظ..
بل جمال العشق...
الفناء في وهج الصيف...
وبردة الشتاء...
أعشق في الصداقه...
الحريه...
وأكره في الحب..
الذل والعبودية..
أريد حريتي...
كرامتي...
كرمتي مروية..
أريدني...
زهرة..في عيون الناس..
علي غصنها..
جميلة...ندية...
لا أريد من يقطفني...
واراني غدا...
عالطريق...ملقيه...
أعجبت..بسحر حديثها..
وقلت ياليتني..
بستاني لها
أرعاها
أراها في المساء..
مع ندي الفجر ....
وعيني تري الحب ..في نظرة عينيها..
في بسمة شفتيها..
في خطواتها..ولمسة يديها..
سألتها..
آتحبين..
أجابت..
وهي تتلفت حولها...
أنا..ماعرفت الهوي يوما..
ما مر...علي
قلت...
وقد إعترتني دهشة...
كيف تنكرين..الهوي..
وأنت الهوي..
قالت وقد إعتلت...
حمرة الخجل وجنتيها..
أنا..ياصديقي..
لا أنكر الهوي..
لكن...لست شقيه...
أعتصر قلوب المحبين...
بين..يديا..
أنا...إن عشقت..
ساكون أغنية شجيه..
لكني..الأن..زهرة بريه..
أعشق النسيم..العليل..
وندي البدريه..
قلت..وقد حيرني أمرها...
أليس..هناك مقتني أزهار...
يحمل الز هرة..
يحميها من لهيب الصيف...
وبردة الشتاء..
أجابت...
وقد إرتسم في عينها بهاء.
وبصوتها العذب...
وصورتها البهية..
ليس الجمال في الإقتناء..
والحفظ..
بل جمال العشق...
الفناء في وهج الصيف...
وبردة الشتاء...
أعشق في الصداقه...
الحريه...
وأكره في الحب..
الذل والعبودية..
أريد حريتي...
كرامتي...
كرمتي مروية..
أريدني...
زهرة..في عيون الناس..
علي غصنها..
جميلة...ندية...
لا أريد من يقطفني...
واراني غدا...
عالطريق...ملقيه...
أعجبت..بسحر حديثها..
وقلت ياليتني..
بستاني لها
أرعاها
أراها في المساء..
مع ندي الفجر ....
وطلعته البهيه ..
...
بقلم - حسين ابراهيم
ما اجمل هذه القصيده الحواريه مع الفاتنه الحسناء فانت استاذ في طرح المعاني ومحاكات قلوب العاشقين فدفء كلماتك سحر قلوب المحبين واسلوبك ملأ الدنيا طنين ورنين فانت من فتح باب الهوى وله تفتح الياسمين ومع حروفك تشدو الدنيا غناء العاشقين
ردحذف