مع اقتراب شهر رمضان
ينـادى ربنـا عبـاده و ينبـأهــم
أن عليهــــم الصــــوم مكتــــوب ...
لـ يغـــرس فى النفــــوس التقــــــوى
وكَســر الشهــوة وعلينــا اصــل و وجــوب ...
فـ مــا هــى إلا سـاعــات
مِـن الليــل حتـــى الغـــــروب ...
فـ علينــــــا القيـــــام بـ تعـاليمــــــه
و تحمّــل مشقتـــه فى إيمــان و احتســــاب ...
و يَسّـــر المـولــى على المريــض و المسـافــــر
بـ الإفطـــار يقضيهــا فى اى وقــت ســار
و لــه نفــس القــدر مِن الثـــواب ...
فـ حيــن يـأتــى رمضـــان
تُصفد الشياطيــــــن
وتفتـــــح الجنــــــة
لنــا الأبـــــــــواب ...
ومَـن أســــــــاء
لـ تــــــــــلك
الفريضـــة
أو قـــــام
بـ استهـــزاء
فـهذا و بــال عليــه
خـــــــــــــــراب ...
فـ الصبـــــر علـــى
طـاعـــة الله أهـــــــون
مِـن الصبـــــر على العــــذاب ...
أيــــــام رمضـــان هــى أيــــــام
حصـــون على كـل مـؤمــن وكـل عـــاصِ
يتقبلـــــــــــــه المـولـــى إذا تــــــــــــــــــــــاب ...
فـ الصــوم لــه تـأثيـــر بـالـــغ فى تخفيــــف
الأعـــراض التى بهــا الأبــــدان تصـــاب ...
أخــــــــــــى ...
أ فــى الـرجـــــوع
لـ ربـــــك تحتـــــــاج
إلـى أسبــــــــــــــــــــــاب ...!!!؟؟؟
فـ مــــا شهــــر رمضــــان
إلا نِعمـــة تـروض بهـــــا
النَفــس و يَسكــن الحــق بـ الألبـــاب ...
و البُعـــــد عـن الـرذائـــــل و الأحقـــــاد
و غـريـــزة الشهــــوة للطعـــام و الشـــراب ...
و يجمـــع الشعــوب الإسـلاميـــــــة
فى الرِحـــــــــــــــــــــــــــــــــاب ...
على كلمــة واحــدة تتـآلـــــــف
القلــوب عليهـا والإقتـــراب ...
فـ دَربـــوا أولادكــم على
الصــــــــوم حتـى يتعــــــودوه
فـ مَــن شـــب على شــئ شاب عليه
و مَـن كــان عليــه قضـــــاء فـ ليبــــــادر بــه
و يتعجـــل بـــــراءة ذمتـــه وهــذا مِن الإستحبـــاب ...
و لا تنســـوا الزكـــــــاة ..
و مـا قيمتــه لـ خروجهــــا
علــى النِصــــــــــــــــــــاب ...
فـ هــى فـريضـــة واجبــــــــة
و لهــا قَـــــدر كبيــــر و حســـــاب ...
فـ هــى العـــون للفقــــــراء و المسـاكيـــن
و الغـارميــــــــن و فى الـرقـــــــــــــــاب ...
أمّــا مَـن تهــاونــوا و تهـرّبــوا و ظنّــــــوا
بـ حـــق الله فـ مــا لــه إلا خِـــــزى و عِقـــــاب ...
صلــــوا علـى الحبيـــب محمـــد رســول الله
فـ هـــو الأقـــرب مِن الأهــل و الأصحــــــاب ...
ينـادى ربنـا عبـاده و ينبـأهــم
أن عليهــــم الصــــوم مكتــــوب ...
لـ يغـــرس فى النفــــوس التقــــــوى
وكَســر الشهــوة وعلينــا اصــل و وجــوب ...
فـ مــا هــى إلا سـاعــات
مِـن الليــل حتـــى الغـــــروب ...
فـ علينــــــا القيـــــام بـ تعـاليمــــــه
و تحمّــل مشقتـــه فى إيمــان و احتســــاب ...
و يَسّـــر المـولــى على المريــض و المسـافــــر
بـ الإفطـــار يقضيهــا فى اى وقــت ســار
و لــه نفــس القــدر مِن الثـــواب ...
فـ حيــن يـأتــى رمضـــان
تُصفد الشياطيــــــن
وتفتـــــح الجنــــــة
لنــا الأبـــــــــواب ...
ومَـن أســــــــاء
لـ تــــــــــلك
الفريضـــة
أو قـــــام
بـ استهـــزاء
فـهذا و بــال عليــه
خـــــــــــــــراب ...
فـ الصبـــــر علـــى
طـاعـــة الله أهـــــــون
مِـن الصبـــــر على العــــذاب ...
أيــــــام رمضـــان هــى أيــــــام
حصـــون على كـل مـؤمــن وكـل عـــاصِ
يتقبلـــــــــــــه المـولـــى إذا تــــــــــــــــــــــاب ...
فـ الصــوم لــه تـأثيـــر بـالـــغ فى تخفيــــف
الأعـــراض التى بهــا الأبــــدان تصـــاب ...
أخــــــــــــى ...
أ فــى الـرجـــــوع
لـ ربـــــك تحتـــــــاج
إلـى أسبــــــــــــــــــــــاب ...!!!؟؟؟
فـ مــــا شهــــر رمضــــان
إلا نِعمـــة تـروض بهـــــا
النَفــس و يَسكــن الحــق بـ الألبـــاب ...
و البُعـــــد عـن الـرذائـــــل و الأحقـــــاد
و غـريـــزة الشهــــوة للطعـــام و الشـــراب ...
و يجمـــع الشعــوب الإسـلاميـــــــة
فى الرِحـــــــــــــــــــــــــــــــــاب ...
على كلمــة واحــدة تتـآلـــــــف
القلــوب عليهـا والإقتـــراب ...
فـ دَربـــوا أولادكــم على
الصــــــــوم حتـى يتعــــــودوه
فـ مَــن شـــب على شــئ شاب عليه
و مَـن كــان عليــه قضـــــاء فـ ليبــــــادر بــه
و يتعجـــل بـــــراءة ذمتـــه وهــذا مِن الإستحبـــاب ...
و لا تنســـوا الزكـــــــاة ..
و مـا قيمتــه لـ خروجهــــا
علــى النِصــــــــــــــــــــاب ...
فـ هــى فـريضـــة واجبــــــــة
و لهــا قَـــــدر كبيــــر و حســـــاب ...
فـ هــى العـــون للفقــــــراء و المسـاكيـــن
و الغـارميــــــــن و فى الـرقـــــــــــــــاب ...
أمّــا مَـن تهــاونــوا و تهـرّبــوا و ظنّــــــوا
بـ حـــق الله فـ مــا لــه إلا خِـــــزى و عِقـــــاب ...
صلــــوا علـى الحبيـــب محمـــد رســول الله
فـ هـــو الأقـــرب مِن الأهــل و الأصحــــــاب ...
...
بقلم .. محمد مدحت عبد الرؤف
بقلم .. محمد مدحت عبد الرؤف
تجالسوا وتناصحوا فالنصيحه مطلوبه للصغير والكبير يا ايها الذين امنوا جزاك الله خير استاذ محمد يقول الله تعالى في محكم كتابه العزيز " شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَىٰ وَالْفُرْقَانِ ۚ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ ۖ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ۗ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا ... "
ردحذف