يناديني الحب .. .
اقول لا ....
فكم اتعبني
وكم اشقاني
و كم عانيت منه الجفاء
نعم تصير
انهارا من الدموع ...
كانها بكاء الشموع
تختبئ الف
نعم بين الضلوع
العمر يمضي دونما عزاء
اصير تمثالا مجوفا
عيوني عمياء .....
وحين ياتي المساء
وتبدو الشمس
كبرتقاله تغرق في الماء
اهرب الي كتبي
.اهرب من نفسي
يصير قلمي عكازا
وانا عكازا لقلمي
والحب ينادي
بكل حروف النداء
تظل نفسي تردد الف لا . ..
امسك القلم ..
بالدم اكتب
الف نعم ...الف نعم ...
اقول لا ....
فكم اتعبني
وكم اشقاني
و كم عانيت منه الجفاء
نعم تصير
انهارا من الدموع ...
كانها بكاء الشموع
تختبئ الف
نعم بين الضلوع
العمر يمضي دونما عزاء
اصير تمثالا مجوفا
عيوني عمياء .....
وحين ياتي المساء
وتبدو الشمس
كبرتقاله تغرق في الماء
اهرب الي كتبي
.اهرب من نفسي
يصير قلمي عكازا
وانا عكازا لقلمي
والحب ينادي
بكل حروف النداء
تظل نفسي تردد الف لا . ..
امسك القلم ..
بالدم اكتب
الف نعم ...الف نعم ...
اليوم الاستاذ علي كمال يشعر ان الحب اصبح عبء عليه فهو يحاول ان يهرب من نداء الحب ويدعي ان الحب ارهقه فيقول - فكم اتعبني وكم اشقاني و كم عانيت منه الجفاء نعم تصير انهارا من الدموع .. كانها بكاء الشموع تختبئ الف نعم بين الضلوع واذا جاء المساء يهرب من نفسه الى كتبه والقلم يناديه فيكتب بصعوبه المهم ان تستمر بالكتابه شاعرنا فالكتابه هي التي ستريحك وتعيدك للحب وبقوه ان شاء الله
ردحذف