بـريــــق الأمـــل ...
ـــــــــــــــــــــــــــــ
سرجـت
خيلــــــى
و مشيـــت
و لفيــــــــت
ووقفــــــــــت
على قـارعــــة
الطـريـــــــــــــق ...
أتفقــــد
المــــــارة
لـعلّــــــــى
أجـــــــــــــد
حبيــــــــــــب
أو صـديــــــــــق ...
حتــى لاح
لــى الأمـــل
مِـن بعيــــــــد
بـبـريــــــــــــــق ...
يسطـــع
نجمـــــــه
و يجعلنــى
مِمــا أنـا فيــه
أفيــــــــــــــــــق ...
أســأل
نفســــى
أهــــــــــذا
ســــــــــراب
أم حقــــــــــيق ...
لأجــد
شمس
تسطـــع
بـدفــــــئ
جمالهــــــا
لـيجعلنـــــى
فى ظِلــــــــه
عشيــــــــــــق ...
و أجــد
غــرامه
عـشـــش
فى القلـب
كـعصفـــور
سبّـــــــح فى
أيــام التشريــق ...
كـأننـى
أعــرفـــه
منــذ زمـن
و قريـــــــب
و هــو مِنّـــى
لصيــــــــــــــق ...
الــذى
بـنظراتــه
الراقيـــــــة
أشعـــــــــل
فى القلـــــب
و الأضلــــــــــع
حـريــــــــــــــــق ...
فـكــــم
أضحيــــت
أتنفــــــــس
فى هــــــــواه
العطـــــــــــــــر
مـأ بيــن زفيــــــر
و شهيــــــــــــــــق ...
أستحلفـــك
حبيبــــــــــى
أن لا تتـركنــى
وحيـــــــــــــــــداً
بيــن طيـــــــــــات
السهـــد السحيــــــــق ...
ـــــــــــــــــــــــــــــ
سرجـت
خيلــــــى
و مشيـــت
و لفيــــــــت
ووقفــــــــــت
على قـارعــــة
الطـريـــــــــــــق ...
أتفقــــد
المــــــارة
لـعلّــــــــى
أجـــــــــــــد
حبيــــــــــــب
أو صـديــــــــــق ...
حتــى لاح
لــى الأمـــل
مِـن بعيــــــــد
بـبـريــــــــــــــق ...
يسطـــع
نجمـــــــه
و يجعلنــى
مِمــا أنـا فيــه
أفيــــــــــــــــــق ...
أســأل
نفســــى
أهــــــــــذا
ســــــــــراب
أم حقــــــــــيق ...
لأجــد
شمس
تسطـــع
بـدفــــــئ
جمالهــــــا
لـيجعلنـــــى
فى ظِلــــــــه
عشيــــــــــــق ...
و أجــد
غــرامه
عـشـــش
فى القلـب
كـعصفـــور
سبّـــــــح فى
أيــام التشريــق ...
كـأننـى
أعــرفـــه
منــذ زمـن
و قريـــــــب
و هــو مِنّـــى
لصيــــــــــــــق ...
الــذى
بـنظراتــه
الراقيـــــــة
أشعـــــــــل
فى القلـــــب
و الأضلــــــــــع
حـريــــــــــــــــق ...
فـكــــم
أضحيــــت
أتنفــــــــس
فى هــــــــواه
العطـــــــــــــــر
مـأ بيــن زفيــــــر
و شهيــــــــــــــــق ...
أستحلفـــك
حبيبــــــــــى
أن لا تتـركنــى
وحيـــــــــــــــــداً
بيــن طيـــــــــــات
السهـــد السحيــــــــق ...
...
بقلم .. محمد مدحت عبدالرؤف
بقلم .. محمد مدحت عبدالرؤف
الكلمات جميله ولكن قصة الحب غريبه في الشارع وعلى قارعة الطريق اعجبت بفتاة حسناء دخلت قلبك وعششت به واصبحت متيم بها الى هذا الحد واصبحت ترجو بقاءها وعدم رحيلها ليس هكذا ترد الابل يا حكيم ارجو ان يتسع صدركم لهذا النقد الادبي
ردحذف